العيد قرب نشا الله مبروك سعيد عليَّ و عليكم " الكلّ ". هذا ثاني عيد و أنا ندوّن في التن بلوغ . ما نيش باش نكتب نصّ ناقف فيه على الأطلال و نصوّر أعياد زمان ، كلّ عصر عنده ميزاته و كوني نرى أنّه العيد فقد رونقه هذاك يقعد رايْ يخصّني ما نطلب حتّى حدّ باش يشاركني فيه بالسّيف . لكن ما يمنعش أنّه كلّ ما يجي العيد يرجّعني لأجواء و ذكريات حلوّة موش من عمري أنا بركة و إنّما من عمر البلاد الكلّ و مانيش باش نحكي عليها على خاطر هذا سبق في تدوينات سابقة
قعدت حاجة وحدة جاء الوقت باش نتحدّث فيها
كنت نرى الرّجال الكبار نهار العيد يلبسو أحسن ما عندهم جبايب و برانس و بداعي و مناقل فضّة تدرجح و شواشي جدد و يخرجو يعيّدو على بعضهم و يسعاو بالصّلح بين المتعاركين و كان الوالد الله يرحمه يهزّني معاه وين يمشي ، كنت نراه يكبّ على الشيخ الحبيب بلخوجة و يبوسه من راسه و يصلّي معاه صلاة العيد و نرى برشة مشايخ أخرين ما نتفكّرش أساميهم و من بعد يخرجو للبياسة متاع باب سويقة ، الوجوه منوّرة و اللباس جديد حتّى الّي ما في حالوش باش يشري الجديد تلقاه لابس نظيف و ما تشمّ منه كان ريحة الكونوليا و الوجوه محجّمة رُطْبَة و الجوّ و لا أروع
توّا بعد قدّاش من سنة ولّيت نقول زعمة هاك النّاس الّي صلاّو و صامو و ختمو القرآن قدّاش من مرّة في حياتهم و تسامحو و تصدّقو ... زعمة كان إسلامهم ناقص ؟ زعمة عاشو و ماتو كفّار على خاطر ما كانتش في رقبتهم بَيْعَة لمُرشد و إلاّ لأمير جماعة ؟ و على خاطر ما كانوش مهيّجين لحيهم و لابسين الجلابب و ما كانش عندهم تلافز باش يجي داعية يفقّههم في دينهم ؟
9 commentaires:
الإسلام السياسي أفسد الحياة الدينية المتسامحة و التي كانت تميل على مبدإ " حما الجماعة ريش"و نهار العيد و والله يسامح الناس الكل وحتى إن بلغ الغضب الى حده الأقصى فإن كل "شاة معلقة من كرعها" الحركات الأخوانية أفسدت الحياة الدينية و السياسية...و أفسدت حركة العقل بل واغتالته
فعلا يا حلاّج بل أكثر من هذا ، تراجع التسامح و أصبح النّاس أو بالأحرى المدافعين عن الدّين ميّالين للعنف اللفظي و المادّي و رافضين للحوار الهادئ
شفت كيفاش يجي خربوش مخربش "ثلاثة ونص معدل" يكفّرهم الكل وهو ما يجيشي في ظفر واحد منهم؟
Les intégristes sont le cancer de l'islam. Avant, on vivait sa religion avec serenité et paix. Plus aujourdh'hui, à cause des fatwas à la con et ses nouveaux sorciers et mécénes. La religion est devenue un fait politique violent et agressif et c'est dégeulasse. un Exemple: Faut il faire l'appel à la prière du fejr par des hauts parleurs qui font sursauter les malades des hopitaux, les bébés dans leurs lits, etc. (décibels hors norme)
بلاش لحية و بلاش جبّة و بلاش كلام مشايخ
نقلّك عيدك مبروك ولاّدة، بضحكة و قليبي شايخ
موش للّي يفتي و الّي يشتم و الّي زعمة مالصيام دايخ
موش للّي يعطي في الدروس، و قلبو من داخل خايخ
كلامي للّي قلبو صافي و الّي يقبل حياة الغير
للّي يمّن بالحبّ و و الّي من غير مطموع يعمل الخير
ان شاء الله عيدكم مبروك و كل عام و انتوما حيّين بخير
خلّي يقعد كلامنا أرطب و ما تخلّيوش من كلمة أحلامنا في لحظة تطير
فرررر
هاني نشوف في العجب ههههه لا و في بالهم لا قبلهم لا بعدهم
ولد بيرسا
إنشا الله عيدك أسعد الأعياد يا خويا
حتى واحد فيهم ما كان يتجرأ يدّعي امتلاك توكيل حصري على اللي هو مولى الاسلام الصحيح
قالّك لا ، هاذوكم "مسلمين تقليديين" ما يمثّلوش الاسلام الصحيح ، كوم سي يلزمك تبدا تحوّس بسيف و الا بحزام ناسف باش تتسمّى مسلم اوتانتيك
احترام معتقدات الناس من اهم و اوكد الواجبات و من ابرز ملامح السلوك الحضاري
هاذا صحيح
كيما من اهم و اوكد الواجبات : فضح الادعياء
@ Anti Rhout
مسمّي بروفيلك ضدّ الرّهوط و أنت بيدك رهط
إسمع يا سي الرّهط ، إلّي تتكلّم عليه يشرّفك و يعرّفك
و ما نزيدش نحكي معاك أكثر على خاطر ما تشرّفنيش الرّهوط الّي كيفك
Enregistrer un commentaire