فمّا شكون سخنت عليه القايلة و إلاّ خذا كونجي في رمضان و قلق دوّرها تصويت بكلّ الأسماء بوه على خوه ههههههههه تي حتّى أندلسيّة موجودة يجيش لبالكم ؟، هكّاكة نصوّت لروحي و لا مزيّة لحدّ ههههه
خسارة ، مرّة أخرى يثبت البعض أنّ التكنولوجيا عندنا ما تفوتش أنّها تكون لعبة و يا ريتها لعبة تسلّي و ترجع بفايدة ، توّا السيّد كيف دخّلها بعضها و مَشْكَى الأصوات الكلّ في بالو باش تقوم لقيامة ، نسى إلّي التونسي كي تتقرقع بحذاه ما تتحرّكلوش شعرة و الّي مسألة التصويت هي آخر حاجة يفكّر فيها المدوّن الجادّ الّي يحترم تفكيره و تفكير غيره
ربّي يفرّج