dimanche 11 mai 2008

قـالّـك أرسطو هو الّي ترجم القرآن

البارح قاعدة كالنّاس الملاح نصلّح في امتحانات الإنشاء العربي و نطيح بـدُرَر أهوْكَ كلّ مرّة نتحفكم بحويجة قالّك يا سيدي أرسطو ترجم القرآن مالفرنسيّة للعربيّة ، و الطّاهر الحدّاد أضاف للإنسانيّة بآختراعاتة الطبيّة و الكيميائيّة خاصّة ، و قالّـك زادة قال تعالى" إذا الشّعب يوما أراد الحياة فلا بدّ أن يستجيب القدر " و هات ماكالاّوي و المرّة الجاية نتحفكم بالجديد.أما تعرفوا يا جماعة بعد الضّحك الحكاية تخلّف مرارة ، بعد ما نقرّي و نورّي و نفهّم هذي النتيجة الّي نحصّل عليها. قولولي العيب فين فالجيل ولاّ في التعليم ولاّ في السيسْتَامْ الكلّ؟

1 commentaire:

Anonyme a dit…

العيب وقت يتحوّل الهدف التربوى من حق التلميذ في التعلّم الى حقّه في النجاح ماعادش عندنا ما نقولو كان ربي يحسن العاقبة فقط اللي جاك أغرب تخيّل تبدى تقرى في انشاء على عاد اخوك من بلاد المهجر وتلقى في قلب الانشاء التلميذ كاتب حوار بينو وبين خوه وفيه
_الاخ:قال لي
fuck you
وخرج يربرب
وتم استدعاء التلميذ للتثبت من المقاصد هههههه فاجاب ببراءة انّه لا يعنى معناها الاصلي بل يراها على الام بي سي 2 تترجم تبا لك
تبا اذا
والسلام