في ليالٍ كتمَتْ سرّ الهَوَى في الدّجَى لولا شموسُ الغُرَرِ
مال نجمُ الكأس فيها و هوى مستقيمَ السّيرِ سَعْدَ الأثَرِ
أحْوَرُ المُقلة مَعسول الّمَى جَالَ في النّفْسِ مَجَـالَ النَّفَسِ
سدَّدَ السّهمَ فأضْنَـى إذْ رَمَـى بفؤادي نَبْلـةَ المُفتَرِسِ
يـا أهَيْـلَ الحيِّ مِن واد الغَـضَى و بقلبي مَسكَنٌ أنتُمْ بِـهِ
ضَاقَ عنْ وَجْدِي بكمْ رَحبُ الفَضا لا أبَالِي شرقهُ من غربـهِ
جَادَك الغيْثُ إذا الغيثُ همى يا زمان الوَصْل بالأندلس
لم يكُـنْ وصلُكَ إلاّ حُلُـماَ في الكَـرَى أوْ خِلسَـةَ المُخْتَلِسِ
4 commentaires:
c'est vraiment trés beau;
bonne continuation.
هو كي تجي تشوف شي ميفرهذنا وينسينا اما هذا ميمنعش الي القصيدة متاعك طيارة مرحبا بيك في حومة التدوين
نعرف يا titof الّي ما ينسّينا شي أما نحتاجو ساعات اترتيحة باش نجّمو نتحمّلو الّي جي . من جهة علخاطر الّي جاي أصعب و من جهة أخرى بعض النّاس طاقة التحمّل عندهم هشّـة كان ما يتفرهدوش يهبلو و هذاك شيحبّو الأخرين هاكلّي يستنّاو فينا في الدّورة.
كلمات رائعة خصوصاً كيف تغنيها فيروز.
فما خطأ صغير في البيت الرابع
سدد السهم فأصمى إذ رمى
Enregistrer un commentaire