vendredi 6 février 2009

المرأة..دائما المرأة..و لا شيء غير المرأة



الّي يضيق بيه الحال يكتب على المرأة ، النّاس الكلّ تدافع عليها النّاس الكلّ ولاّت تعرف مصلحتها . لتوّة ما فدّيتو من حصان طروادة الّي متعّبين رواحكم عليه ، لتوّة ما لقيتو مواضيع جديدة ، لتوّة ما فهمتو الّي المرأة جزء من المجتمع كي يرخص و يتهان ترخص معاه و كي ينحرف تنحرف معاه و كي يتطوّر تتطوّر معاه على خاطرها مواطنة لاهي كائن خرافي و لا مخلوق فضائي . شنوّة الفرق بين الذي يحبّ يغمّها في مقصورة و يعتبرها عورة و بين الّي يعرضها عريانة للإثارة ؟ الاثنين شَيْـؤوها كلّ واحد بطريقته
.
يزّيونا باللّه من هاللّغة و شوفو موضوع آخر حاربو بيه بعضكم هذا إذا كان الحكاية مستاهلة حرب .

9 commentaires:

DIDON a dit…

ونزيدك زيادة وقتلي يحكيو على المرأ يحكيو عليها في الابسولي يعني المرا المرا أما رد بالك تتصور الي هو يحكي على مرتو ولا أختو ولا بنتو هو فقط يحكي وكاهو

HNANI a dit…

يعطيك الصحة يا ولادة هاك كمّلت كلامي
ولّيت نكره موضوع المرأة إلّى هي نصف المجتمع و هي إلّى تولد واتربي النصف الآخر، إلّى يجي من بعد يحب يتصرّف فيها كيف ما يحب هو وحسب مصلحتو

WALLADA a dit…

و اللّه مالزّربة و الانفعال عملت غلطة في العنوان في عوض الواو كتبت ز
شيء ينرفز ما عادش فمّة مواضيع لا اقتصاد لا تعليم لا سكن لا ثقافة لا صحّة و هي المرا و الرّاجل يتعدّاو بالمواضيع هذه الكلّ علاش موضوع المرا وحده؟ ما فهمتش وين يحبّو يوصلو كأنّهم داخلين للانتخابات و يفكّو في الاصوات لبعضهم

taha a dit…

يا ولادة انا كتبت تدوينة ما زلت كيف كملتها توه الموضوع امتاعها على المراة!!! انا اثرت فيّ حكاية المرا الي ما حبتش اتسامح راجلها وتطلب منّو السماح قبل الدفينة امتاعو
http://mraghabia.blogspot.com/2009/02/4.html
تحدثت عن العنف ضدّ المراة وطالبت بتدوينة لقول لا للعنف ضدّ المراة.
كتبت التدوينة امتاعي قبل ما نقرا تدوينتك يا ولادة. خممت اشوية وقلت اشنية ها الصدف

WALLADA a dit…

يا طه

أنا ما قصدتكش أنت و لو أنّه موضوع العنف ضدّ المرأة موضوع قديم جديد و مطروح في المجتمعات الكلّ حتّى في الغرب ، شبيه حتّى حدّ ما تحدّث على العنف المسلّط على الرّاجل في مراكز الشرطة و السّجون ، على أطفال الشّوارع... و القائمة طويلة
الّي قصدتهم عارفين رواحهم

ART.ticuler a dit…

لقد قرأت التدوينة موضوع ردك وانتابني شعور بالغثيان ! ديسكور الستينيات يطفو على سطح المدونات..ديسكور معالم في الطريق..
أوافقك تماما على أن وضعية المرأة هى من وضعية المجتمع.

WALLADA a dit…

آرت

شكرا و لو أنّي لم أقصد تدوينة واحدة

Anonyme a dit…

Malgré le sentiment de ras-le-bol de l’instrumentalisation de la question féminine, cela reste toujours un sujet sensible sous ces cieux, entre nos murs, dernières nos portes et nos sous entendus à tous hommes et femmes !
khanouff

Unknown a dit…

يا ولادة ماهو خاطر الحديث على المرأة ساهل، و في متناول الجميع، و أسهل من المواضيع الأخرى: الإقتصاد، العلوم، السياسة، و غيرها

إنت تنجّم ترى كيفاش في الغرب أشباه مثقفين عرب أصبحو في نضر العديد من الغربيّين نجوم ساطعة في عالم الحريّة و الإنفتاح، لأنهم زعمة زعمة، يدافعون على المرأة في العالم الإسلامي خاصّة، و يتحدثون بصفة سطحية جدّا
وتطغى عليها الكليشيات

عملت بالمليح كتكلّمت بصفتك إمرأة، و كي سحبت البساط من تحت عباد كيما عاشور و زياد