mardi 13 janvier 2009

اليوم رحل عملاق الرّحابنة



اليوم الثلاثاء 13 جانفي 2009 سَكَتَ مُبدِعُ الرَّحَابنَة و أحد أهمّ عمالقة الأغنية اللّبنانيّة و العربيّة عموما . اليوم فارقنا منصور الرّحباني بعد عمر زاخر بالعطاء للكلمة الهادفة و اللّحن الجميل ، منذ ما يزيد عن نصف قرن و مازالت تتردّد في أسماعنا " سنرجع يوما - لأجلك يا مدينة الصّلاة – رُدَّني إلى بلادي – مَرَّيْت بالشّوارع – يا حجل خلّيك بالعلالي – خذني ازرعني بأرض لبنان – يا طير ، و الدّبكة " و غيرها من مئات الأغاني التي ترنّم بها الصّوت الملائكي فأضاء صباحاتنا و طبع سنوات جميلة من حياتنا .
وداعا منصور الرّحباني فمثلك لا يليق به هذا الزّمن .

5 commentaires:

L'AsNumberOne a dit…

un grand tel que mansour rahabeni ne s'oublit jamais, donc il n'est pas mort et ne sera jamais mort

brastos a dit…

المدرسة الرحبانية اللي كان الراحل من مؤسسيها ، من اهم المدارس الموسيقية اللي غاصت في اعماق التراث و الفلكلور اللبناني و الشامي .. و في نفس الوقت انفتحت على الكلاسيك السنفوني العالمي

رحيل منصور الرحباني خسارة كبيرة للموسيقى

bent 3ayla a dit…

aurait-on droit a un ''ila mansour'' kima ''ila Assi''?

ART.ticuler a dit…

برحيل منصور رحباني لا نودع شخص بل حقبة تاريخية كاملة ..خسارة كبرى في ظل الجفاف الموسيقي و تكلس حاسة السمع هاته الأيام ..

WALLADA a dit…

فعلا يا أصدقاء ، برحيل منصور رحباني و محمود درويش و نزار قباني و يوسف شاهين قد ودّعنا الكلمة الصّادقة و الهادفة و اللّحن الرّاقي