آلاف العباد يكلّمو بعضهم كلّ يوم
و فيهم الّي يعرفو بعضهم من سنين
يكفي باش يتعاركو زوز باش واحد منهم يقول للاخر : ماكش عارف مع شكون تتكلّم راك
المصيبة أنّه يعرفه مليح أما هو شادد صحيح إلّي صاحبه ما يعرفش مع شكون قاعد يتكلّم
يزيد يقدّم معاه خطوة في العركة و يسبّه
وقتها يقلّه : آه ردّ بالك هاك بديت تغلط ، راك ما تعرفنيش شكون
يوخّر و يقدّم لاخر و يضربه
يولّي صاحبنا يتذوبل و يشهّد في العباد
و هو يقول : تضرب فيّ ماو ؟ إشهدو عليه ، و الله ما تمشيلك مانعة . / و يقف غادي / و يبدا يلوّج في شكون يسامحهم على بعضهم
كان ما يلقاش ، يمشي ، و كيف يبعد ، إذا كانو معاندي أهوك يقول سَبَّة والا زوز
............................................
كاينّي سمعت شيْ قديم يشبّه لهذا ، الحكاية عندها قرون و الّي يقولو فيها مازالو ما أيّسوش
ملّي بدات تظهر الأطماع الاستعماريّة ، جماعة يَضربو و جماعة يقولولهم : و الله لا تمشيلكم مانعة ، ما تعرفوناش أحنا شكون ، كان ندعيو عليكم توّا تمشيو غَـبْرَة .
خَــــرِّفْ
3 commentaires:
رد بالك إذا ما تعرفوش شكون على خاطر ما يطلع شيء على خاطر اللي يعمل يعمل أمّا اللي يتكلم برشا هههههه خرّف
باخوس
إنّ المخرّفين يخرّفون تخريفا هههههه
و زايد
ههههه هو بالأخص في الوقت هذا النّاس الكل ولّات محاسبيّة و مادام وصل ضرب مادامو يعرفك شكون يمكن خير ملّي تعرف روحك و يعرفك حكايتك فارغة و أهوكة خرّف من هنا للصّباح
Enregistrer un commentaire