parfumée comme les poémes d'Ibn zaidoun à sa Wallada bien aimée libre comme les pensées d'Avéroes tendre comme un beau crépuscule dans les cieux de Grenade
jeudi 19 juin 2008
خيل و ليل يغلق مدوّنته..أوّل نتائج اللّغة المُتَدَنِّيَة و العقليّة التّاعبة
خســارة و ألف خسـارة ، فتحتُ حاسوبي و صُدِمتُ بتدوينة " خيل و ليل " يعلن فيها صاحبُها مغادرته ل" تن بلوغ " ،لا أنْكِرُ أنّها كانت خَرْجَةً تاريخيّة عظيمة كصاحبها و اللاميّة كانت مؤَثِّرَة جدّا ، بصراحة أحترِمُ هذا الرّجل كثيرًا و أعتَبِرُه عَمِيدَ المُدوِّنين و بغياب مدوَّنَته سنخسر الكثير . هذا ما أوْصَلتنَا إليه المُشَاحَنَات و تبادل التّهم و المستوى الهابط الذي وصل إليه الخِطَاب . في هذا الوقت بالذّات تتقاسمُني مشاعر الغضب و خيبة الأمل . خســــــــــــــارة
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
1 commentaire:
مدةّنت خيل وليل هي من المدونات إلى تأثرت بيهم وشجعوني على التدوين، خيل وليل كانت المدرسة متاعي في الندوين
وانا مدينة ليها
أتمني أنو فارسها يرجع ويتوّر
Enregistrer un commentaire