vendredi 1 août 2008

أيَـظـُنُّ أنِّـي لـُعْبَة بِيَـدَيْهِ

أيَظـُنُّ أنِّي لـُعْبَة بِيَدَيْهِ أنالا أفكِّرُفي الرُّجُوعِ إليْهِ
اليومَ عَادْ كأنَّ شيْئًا لمْ يَكـُنْ وبَرَاءَة الأطفالِ في عيْنيْهِ
لِيَقولَ لِي إنِّي رَفيقـَة دَرْبِهِ و بأنَّني الحُبُّ الوحيدُ لديْهِ
حَمَلَ الزُّهُورَ كيف أرُدُّهُ و صِبَايَ مَرْسُومٌ على شفتيْهِ
خَبَّاتُ رَأسِي عنده و كأنَّني طِفلٌ أعَادُوهُ إلى أبَوَيْهِ
حتَّى فسَاتِينِي التي أهْمَلتُها فرحَتْ به رَقصَتْ على قدَمَيْهِ
سَامَحْتـُهُ و سألتُ عن أخْبَارِهِ و بَكيْتُ سَاعَاتٍ على كتِفَيْهِ

4 commentaires:

princessTanit a dit…

Comportement typique des êtres faibles que nous sommes :) j'adore cette chanson, et l'évolution de son rythme.

3amrouch a dit…

اه من نجاة ومن صوت نجاة وابداع نجاة
صوت ملائكى رقيق
لقد غنتها احسن من عبد الوهاب
ههههه مااحلى الرجوع

أحب لها

بعشق البحر
ويا مسافر وحدك
متى ستعرف كم اهواك
اسألك الرحيل

Free.Ali a dit…

إختيارات جميلة يا عمروش
نجاة حقيقة صوت ملائكي جميل جدا هي وفيروز

AhaouA a dit…

Eh oui! Très belle chanson!